محمد المسلمي الكباشي مبارك الفاضل والإصرار علي تأكيد العمالة ومواصلة الكذب

ليس مُستغرب في مايقوله الرجل او تنشره عنه بعض وسائل لإعلام..
الشعب اصبح واعي جداً ويعي دوره ويعلم ان مبارك الفاضل لايمكن ان يكون غير الذي شارك في تدمير اكبر مصنع لصناعة الدواء في أفريقيا والشرق الاوسط حل كل مشاكل الدواء في وطننا السودان وسهل لنا الصعب وتعتبر هذه الجريمة اعلي جرائم ضد المواطن البسيط وترتب علي ذلك موت الكثيرين بعد فقد الدواء المنقذ..
▪-نفس مبارك الفاضل في الجزيرة قال (رسالتي للأخ البرهان وزملاءه هذه الحرب ليست حرب تقليدية..
لا يمكن كسبها إلا بتسليح ومشاركة الشعب ووقف الإمداد من تشاد وليبيا. الدعامة مرتزقة حافزهم للحرب نهب الشعب واحتلال منازله واغتصاب حرائره. لقد طالبناكم بالتعبئة الشعبية في 17 مايو لو استجبتم لما حدث ما حدث في الخرطوم ودارفور والجزيرة..
اسرعوا بتسليح الشعب وتحركوا عسكريا ثم دبلوماسيا من خلال مجلس الأمن لوقف الإمداد من الإمارات عبر تشاد وليبيا. لا مجال لتأخير أو تردد..
وزعوا السلاح فورا تحت قيادة الجيش) حتي استغربنا وظننا أنه اغتسل من عمالة كتبت مع اسمه وطبقها أضحت جزء من حياته..
ولكن علمنا انه اراد ان يستخدم احدهم في الوصول الي بورتسودان وقد كان له والتقي بقيادات الدولة وحلم ان يكون رئسا للوزارة او من أغنياء الحرب وبعد فشله رجع الي وجهه الطبيعي واصطف مع الامارات واصبح بوق لها ومعلوم انه مع من يدفع اكثر مثل العاهرة ان كبرت اصبحت قوادة واغلقت باب توبتها فكانت تصريحات جنون البقر ضد الوطن كله بداً من القائد البرهان وكانت قبيحة وانكاره حسن الاستقبال وتصريحاته السابقة وتاكد له استحالة ان يكون رئيسا للوزراء لانه لم يكن حلم ولكن هلوسة جنون لاغير..
وامس كان له تصريح واعتبره ليس الأخير حين انكر تعدي المليشيا علي الوطن وحشودها في مروي وحشد قواتها في الخرطوم وبدء الحرب وكله معلوم للجميع واخر خطاب المتمرد عبدالرحيم دقلو اكد المؤكد انهم بداو الحرب..
استغرب في تصريحات مبارك الغبية التي رددها غيره حول ان الجيش ملك الاسلامين واراد التغليف واعادة الكذب..
الجيش جيش السودان وحفظ البلاد والعرض والشعب معه يؤيده ويدعمه ويفوضه ولو اقمنا لكل جندي تمثال للأحياء والأموات لما أعطيناهم حقهم موتوا بغيظكم
وللحديث بقية….



